المشاكل التي تواجه تطبيقات التجارة الإلكترونية في الأردن

0

التجارة الإلكترونية  من ضمن الكثير من المجالات التي تواجها الكثير من المشاكل 

كانت هذه المشاكل بنظر البعض كالتالي 


مجدي سليمان : 
برأيي بعتقد من اكثر المشاكل التي تخطر على  بال اي شخص عنده تطبيق للتجارة او بفكر يتاجر اونلاين هي التقلبات السياسية في البلد والقرارات الي بتفرضها الدولة على قانون التجارة منها الضرائب او الجمارك وكم التكاليف الاجمالية بتترتب عليه لو يعطو تسهيلات لهذه التطبيقات لتسهل عملية التجارة الالكترونية كان رح ينعش الإقتصاد ويساعد بتحقق دخل مناسب يحل مشكلة الفقر وحتى البطالة.


علاء ابو ريان :
 أظن هي التسهيلات البنكية في البلد. الناس صعب تحصل على بطاقة دفع الكتروني و بالمقابل التاجر صعب يقدر يمارس تجارته بدون عمولات و تكاليف عالية.


كرم الطراونة: 
بنظري سوق التجارة الإلكترونية واعد وله مستقبل بالاردن ولكن اكبر مشكله ممكن تواجه اي انسان بده يدخل هيك عالم هي السيوله الماليه لا يقدر يبني موقع تجاره او تطبيق للتجاره الالكترونيه.


رنا الحياري :
التسويق مثلا واخلاق الشعب يعني وحدة بتشتري عن النت وبتبيع بتيجي الي وصتها عالبضاعه عشان تقيس بترجع الاواعي خربانه من القيس او ما بتدفع اجار توصيل مين بتحمل المسؤولية في هذه  الحالة.

معتز مسودة :
الدفع الالكتروني وتعقيدات البنوك و عدم ثقه الشعب بالدفع الالكتروني و ولعدم الثقه في الدفع الالكتروني، اغلب التجار تعتمد على الدفع عند التوصيل، مما يسبب (في بعض الاحيان) خسائر للتجار و  دعم حكومي يقارب ٠.٥٪ اذا ما كان معدوم و ارتفاع الضرائب و عدد مستخدمين قليل (اجمالي الشعب الاردني ١٠ مليون نسمه).

محمد شتيوي : 
طبيعة الشعب عنا مابيثق بالتسويق الالكتروني بحب يكون كل اشي ملموس والدفع كاش، بدنا فتره طويله من الزمن لما يصبح عندنا  ثقافة التجارة الالكترونية.


علاء الصالحي :
أزمة الثقة بين التاجر والعميل العميل يخاف أن لا تتطابق القطعة مع الصورة والتاجر يخاف من أن يعيد العميل القطعة مستعملة و ثقافة الدفع الإلكترونية شبه معدومة لعدم وجود التسهيلات البنكية في استصدار البطاقات ووضع تكاليف عليها بالإضافة إلى عدم ثقة العملاء بالبنوك في هذه المواضيع والخوف من الربا عند كثير من الناس وايضا التكاليف التشغيلية الباهظة في الأردن مقارنة مع حجم القوة الشرائية للمواطن والسوق الصغير.


معتصم البدرانه:
 ضعف تطبيق الفكرة و عدم وجود شريك مناسب و عدم وجود خطة خروج من السوق و ضعف الرؤية و محددات الأداء والجودة وضبط الجودة و خدمة العملاء السيئة و سوء نوعية و جودة البضاعة و التغليف السيء و خدمة التوصيل السيئة و موظفي التوصيل غير أصحاب الكفاءة و تجربة و واجهة المستخدم السيئة و عدم وجود آلية لقراءة رضى العملاء و اقتراحاتهم و عدم تعديل الخدمة بناءا على طلب المستخدم. 


محمد ابو عمارة : 
 القانون عندنا مقيد ولا ينظم العملية نهائيا و العادات والتقاليد ونظرة المجتمع مازالت متأخرة و عدم وجود منظومة عنوان بريدي للمنازل بشكل منظم ومعتمد و الدفع الإلكتروني غير منتشر بكل طبقات المجتمع والتجار عندنا بالبلد اكبر عقبه بسبب عدم تعاملهم بنظام الإرجاع للبضاعة لذلك يتطر المتسوق من النزول للسوق ومعاينة ما يود شرائه والتأكد من انه صالح لانه يعلم ان كل المحلات تمنع إعادة البضاعة بعد شرائها.


محمد شلش الشقباوي :
الدفع الإلكتروني باعتقادي ليس عائقا الآن بعد تواجد وترخيص شركات ومقدمي خدمات الدفع الإلكتروني "المحافظ الإلكترونية" وربط المحفظة مع بطاقة ماستر كارد.

رامي قناوة:
هناك تطبيقات جيدة لكنها لم تطور الخدمة بما يتوافق مع احتياجات الناس وبالاسعار التي تناسبهم غالبا.
ايضا الميزانيات المرصودة للأعلانات والاستهداف وإعادة الاستهداف وهو الاهم غير كافية.
اضافة الى عدم وجود خطة تسويقية واعية لدى الكثيرين .
اتكلم من واقع مدروس ومن خلال علاقتي ببعض اصحاب التطبيقات ومتابعتي لتطبيقات اخرى تهمني ولم اشتر منها لعجزها ومن خلال عملي في مجال السوشيال ميديا والاعلانات .


في النهاية الحديث في هذا الموضوع لا ينتهي والمشاكل كل شخص يراها من زاويته ولكن علينا أن نتأكد ان لكل مشكلة يوجد حل في زاوية ما وعلينا البحث عنه .

لا يوجد تعليقات

أضف تعليق